في الوقت الذي لم يستقر فيه مدرب الفريق النصراوي الأوروغوياني دانيال كارينيو على أسماء الأجانب الـ5 الذين سيشاركون مع اللاعبين المحليين في البطولة العربية، تنفس الأوروغوياني الصعداء بقدوم المهاجم النيجيري أحمد موسى فجر غد (الجمعة) إلى العاصمة الرياض للانخراط في تدريبات الفريق قبل مباراته الأولى في الموسم بذهاب دور الـ32 للبطولة العربية أمام الجزيرة الإماراتي، في العاصمة الإماراتية (أبوظبي)، يوم الإثنين القادم.
وسيضطر كارينيو لاختيار الاسم الذي سيغادر الفريق معارا قبل مباراة الجزيرة، إذ يفاضل بين المغربي محمد فوزير والمدافع البرازيلي برونو أوفيني ليستمر أحدهما مع الفريق، فيما سيستبدل الثاني بصانع ألعاب.
وسيكون الاستغناء عن برونو مرهونا بإيجاد مدافع بديل محلي، إذ يفضل الأوروغوياني بقاء فوزير وتعويض أوفيني بمدافع محلي، إلا إذ لم تجد الإدارة خيارا آخر فستضطر لإعارة فوزير.
ومن المرجح أن تضم قائمة الخماسي الأجنبي التي ستشارك في البطولة العربية النجم النيجيري الدولي أحمد موسى، ولاعب خط الوسط المغربي نور الدين امرابط، إلى جانب أحد المدافعين البيروفي راموس أو البرازيلي برونو، وسينضم للقائمة المحور البرازيلي بتروس، والحارس الأسترالي براد جونز، وربما يستعين بالمغربي محمد فوزير في حال قرر الإبقاء عليه هذا الموسم بديلا للمحور أو الحارس.
وتحاول إدارة سعود آل سويلم إغلاق ملف أجانبها قبيل لقاء الجزيرة بعد أن وصلت لمراحل متقدمة في المفاوضات مع مهاجم بنفيكا البرازيلي جوناس، الذي قدم له العالمي عرضا مغريا، إذ سيتقاضى مبلغ 5.2 مليون يورو، في وقت تمسك فيه رئيس النادي البرتغالي به.
بيد أن العرض المالي المقدم له للتجديد (لم يتجاوز 2.2 مليون في السنة) لم يرق لجوناس الذي ربما يغادر فريقه باتجاه العالمي في حال وافقت زوجته، ولم ترفع إدارة ناديه البرتغالي عرضها بشكل يتوافق مع مطالبه خلال الـ48 ساعة القادمة، وفق ما ذكرته الصحف البرتغالية الصادرة يوم أمس.
ووضعت إدارة النصر مهاجم تيجرس المكسيكي الفرنسي الدولي جينياك خيارا بديلا في حال تعثر المفاوضات مع الجلاد البرازيلي، إلى جانب خيارات أخرى احتياطية.
وتبدو حظوظ لاعب خط وسط الوصل الإماراتي البرازيلي فابيو ليما وافرة بتمثيل العالمي، إلى جانب صانع ألعاب أتلتيكو مينيرو البرازيلي الإكوادوري خوان كازاريس، والكولومبي الدولي خوان كونتير ليكون أحدهم صانع لعب العالمي الموسم القادم، الذي سيقفل به ملف تعاقداته.
وكان الفريق قد استأنف تدريباته مساء أمس (الأربعاء) على ملعب الأمير عبدالرحمن بن سعود بعد أن منح كارينيو أفراد بعثة الفريق يوما للراحة عقب عودتهم من معسكرهم الخارجي في سويسرا وهولندا، إذ بدأ الأوروغوياني تحضيراته لمباراة الإثنين القادم أمام الجزيرة الإماراتي، مفضلا أن يكون مغلقا أمام وسائل الإعلام لضمان تركيز أكبر في أول مباريات الموسم للنصر.
وسيضطر كارينيو لاختيار الاسم الذي سيغادر الفريق معارا قبل مباراة الجزيرة، إذ يفاضل بين المغربي محمد فوزير والمدافع البرازيلي برونو أوفيني ليستمر أحدهما مع الفريق، فيما سيستبدل الثاني بصانع ألعاب.
وسيكون الاستغناء عن برونو مرهونا بإيجاد مدافع بديل محلي، إذ يفضل الأوروغوياني بقاء فوزير وتعويض أوفيني بمدافع محلي، إلا إذ لم تجد الإدارة خيارا آخر فستضطر لإعارة فوزير.
ومن المرجح أن تضم قائمة الخماسي الأجنبي التي ستشارك في البطولة العربية النجم النيجيري الدولي أحمد موسى، ولاعب خط الوسط المغربي نور الدين امرابط، إلى جانب أحد المدافعين البيروفي راموس أو البرازيلي برونو، وسينضم للقائمة المحور البرازيلي بتروس، والحارس الأسترالي براد جونز، وربما يستعين بالمغربي محمد فوزير في حال قرر الإبقاء عليه هذا الموسم بديلا للمحور أو الحارس.
وتحاول إدارة سعود آل سويلم إغلاق ملف أجانبها قبيل لقاء الجزيرة بعد أن وصلت لمراحل متقدمة في المفاوضات مع مهاجم بنفيكا البرازيلي جوناس، الذي قدم له العالمي عرضا مغريا، إذ سيتقاضى مبلغ 5.2 مليون يورو، في وقت تمسك فيه رئيس النادي البرتغالي به.
بيد أن العرض المالي المقدم له للتجديد (لم يتجاوز 2.2 مليون في السنة) لم يرق لجوناس الذي ربما يغادر فريقه باتجاه العالمي في حال وافقت زوجته، ولم ترفع إدارة ناديه البرتغالي عرضها بشكل يتوافق مع مطالبه خلال الـ48 ساعة القادمة، وفق ما ذكرته الصحف البرتغالية الصادرة يوم أمس.
ووضعت إدارة النصر مهاجم تيجرس المكسيكي الفرنسي الدولي جينياك خيارا بديلا في حال تعثر المفاوضات مع الجلاد البرازيلي، إلى جانب خيارات أخرى احتياطية.
وتبدو حظوظ لاعب خط وسط الوصل الإماراتي البرازيلي فابيو ليما وافرة بتمثيل العالمي، إلى جانب صانع ألعاب أتلتيكو مينيرو البرازيلي الإكوادوري خوان كازاريس، والكولومبي الدولي خوان كونتير ليكون أحدهم صانع لعب العالمي الموسم القادم، الذي سيقفل به ملف تعاقداته.
وكان الفريق قد استأنف تدريباته مساء أمس (الأربعاء) على ملعب الأمير عبدالرحمن بن سعود بعد أن منح كارينيو أفراد بعثة الفريق يوما للراحة عقب عودتهم من معسكرهم الخارجي في سويسرا وهولندا، إذ بدأ الأوروغوياني تحضيراته لمباراة الإثنين القادم أمام الجزيرة الإماراتي، مفضلا أن يكون مغلقا أمام وسائل الإعلام لضمان تركيز أكبر في أول مباريات الموسم للنصر.